ياَ نَاَسَ ذاَكَ اَلَبَيَتَ لَاَ تَهَدَمَوًّنَهَ
خَلَوًّهَ يَبَقَىَّ لَلَمَحَبَيَنَ تَذكَاَرَ
***
خَلَوًّهَ حَبَ سَنَيَنَ خَلَفَهَ وًّدَوًّنَهَ
فَيَ دَاَخَلَهَ قَصَةٍ مَوًّاَلَيَفَ وًّأسَرَاَرَ
( عَبَدَاَلَلَهَ بَنَ جَاَرَيَ )
أمرٌ عجيب بل ربما ليس غريباً حينما تتفاوت اللهجات في المجتمعات العربية في تغيير..