يكفي يا وزارة التعليم تجاهل أبناء القرى النائية في مملكتنا الحبيبة، وعدم الاهتمام بهم، فهل النقل التأديبي للمقصرين من المعلمين إلى النائية الحل؟.
لماذا تجعلون أطفال تلك القرى أداة تأديب وتهذيب لهم، إن في هذه الطريقة ظلما لأبناء تلك القرى النائية الذين يطمحون إلى عملية تعليمية راقية كغيرهم من أبناء مدن ومحافظات هذا الوطن الفسيح.
هذه رسالتي لمسؤولي التعليم خلال هذه الإجازة الصيفية لمنع هذا الأداة المؤلمة في العام الدراسي القادم «1437 - 1438»، فالمعلم المستهتر، قد يفسد جيلا بأكلمة والضحية أمة ووطن.